من بوح اقلامكم وما يُعجبكم

أهلا بكم أحبتي في الله
حياكم الباري يا أهل الخير
والعلم والابداع

نرتقي معكم يدا بيد نحو التميز
لنصعد معا سُلمَ الارتقاء الروحي
بجِميلِ ما تخُطّهُ اياديكمُ الطاهرة♥
وقلوبكم النّقية الساعية لمرضاة الباري ♥
والباعثة في ارواح الآخرين هممِ الروح الإيمانية الزكية

فأهلا بِكم وبطيِِب مشاركاتكم هُنا
هنا سنكتبُ كل مايجول في خواطرنا
وكل ماتُعجِبنُا به كلاماتٍ وعباراتٍ تمُر في طريقنا
ونقرأها في حياتنا

هنا سنكُتبُ ونبدعُ بِكُلِ اخلاص علّها تكن كلمةً تنُيرُ قلبَ تائهٍ ♥
وتنقذُ قلب هالك

ننتظركم بكل بريقِ الأملِ المُشرق
فأهلا بكل ماتجُودُ نفــوســكم به

من بوح اقلامكم وما يُعجبكم 21rg2

وأنا سأبدأ أولا

‏هُو الرّحمنُ حوْلي و اعتصامي

بهِ و إليه مبتهلًا أنيب ♥

إلهي أنت تعلمُ كيف حالي

فهل يا سيّدي فرجٌ قريب ؟

فيا ديّانُ يوم الدّينِ فرّجْ

هُمُومًا في الفُؤاد لها دبيب

و صِل حبلي بحبل رضاك و انظر إليَّ

و تُبْ عليَّ عسى أتوب

و راعي حمايتي و تولَى نصري

و شُدّ عُرايَ إن عَلتِ الخُطوب

و ألهمني لذكرك طول عُمري

فإن بذكرك الدّنيا تطيب من بوح اقلامكم وما يُعجبكم 26204_01321456523

من بوح اقلامكم وما يُعجبكم 26204_01321456523

كنْ ثابتًا في إيمانك، كثيرَ التزوِّدِ بالْخير كي تتجَذَّرَ شجرةُ إيمانِك

وعطائِك، فتثبت جذورُها وتقوى، وتسمو فروعُها وتنْتَشِر وتكثر

ثمارُها.

كلُّ شيءٍ يبدُو أجمل لو أعطيناه حقه من غمسه رضا ،
و كلُّ ممرٍّ ضيّقٍ نهايتُه مُتّسع !
كلُّ عسرٍ ينتهي بيُسريـن ، و كلُّنا لله دائمًا
و ابدا

لعلّ في تأخير الفرج تكفيرٌ لم ينتهِ ، أو رفعة لم تكتمل !
هديّة الصابر المُبتلى غمسة
في الجنّة تنسيه بُؤس الدُّنيا بأسرها
:""
و أعجز النّاس من عجز عن الدُّعاء

رَبّي لَا تَجعل أعيُننَا صغيرَة لَا تَرَى إلا الدنْيا , وَ لَا تَجعل قلوبنَا ضيقة لَا تفكر إلا بهَا ,

اجعلنَا أوسع نَظراً وَ أرقى فكراً , نَرى الجَنّة وَ نَعمَل لهَا ♥

إذا كان لك قلب رقيق كالورد
وإرادة صلبة كالفولاذ..
ويد مفتوحة كالبحر
وعقل كبـيـر كالســماء..
فانت من صُنّاع الأمجاد

من بوح اقلامكم وما يُعجبكم 582307_445248885502557_811334645_n

صــافــح . . وســامــح . . ودع الـخـلــق للــخـالــق . .

{فـ أنـــا} . . و{أنـــت} . . و {هــــم} . . و {نــحــن} . .

رآحــلوون

هنآگ آشخآص لوگآنّ بِوسّعِيُ آنّ آمنحھُم شيئاً وآحِداً فيُ هذّھُ آلحّيآھُ

سَ أختآر أن أمنحهم . . !

( آلقُدرھُ علىُ رؤيـة أنفسّھُم فيُ قلبيُ )

عندهآ فقققط . . سيدركون مآذآ يعنون بّ النسبة لي

أخي الغائب الحاضر ردك الينا سالماً غانماً ِ.